أحدث الأخبار
Loading...

سياسة الخصوصية

https://tawdifwa3amaladrar.blogspot.com/p/blog-page_10.html

الجمعة، 26 فبراير 2016

إعلان توظيف 690 منصب عون طبي في التخذير كل الولايات

إعلان توظيف 690 منصب عون طبي في التخذير كل الولايات

ادرار 16 منصب

ورقلة 16 منصب

بشار 10 مناصب

البيض 07 مناصب

اليزي 04 مناصب

تندوف 04 مناصب

واد سوف 12 منصب

النعامة 07 مناصب

غرداية 10 مناصب

تمنراست 05 مناصب

تفتح المسابقة على اساس الاختبار للالتحاق برتبة عون طبي في 
التخدير والانعاش للصحة العمومية للممرضين في الصحة 

العمومية الذين يثبتون 03 سنوات من الخدمة الفعلية بهذه 

الصفة عند تاريخ اجراء المسابقة 

* ملف المشاركة :

- طلب خطي 

- نسخة من قرار او مرسوم التعيين او الترسيم

* تشمل المسابقة المواد التالية :

- اختبار في مادة الثقافة العامة . المدة ساعتان . المعامل 02

- اختبار حول موضوع مهني يتعلق بتخصص المترشح لمدة 

03 ساعات . المعامل 03

- تستقبل الملفات في اجل اقصاه 20 يوم

** بالتوفيق للجميع **



















الاثنين، 22 فبراير 2016

نتائج مساعدي التمريض - معهد التكوين شبه الطبي ولاية بشار ..........

نتائج مساعدي التمريض - معهد التكوين شبه الطبي ولاية بشار .


































الأحد، 21 فبراير 2016

نتائج المسابقات المهنية لولاية ادرار - مديرية التربية لولاية ادرار - فيفري 2016

إعــــلان


تعلن مديرية التربية لولاية ادرار عن قائمة الناجحين في مسابقة الامتحان المهني و الخارجي بعنوان 2015 ,وذلك للرتب التالية: مقتصد ,نائب مفتصد ,مقتصد مهني , نائب مقتصد مهني ,معاون تقني للنخبر مهني , ملحق رئيسي بالنخبر مهني ,ملحق إدارة مهني ,مساعد وثائقي امين محفوظات ,عون حقظ البيانات ,عون إدارة ,مهندس إعلام آلي 
بالنسبة للامتحان الخارجي بجب على الناجحين إتمام ملفاتهم بالوثائق التالية :
1- نسخة طبق الاصل من شهادة إثبات وضعية المترشح بتجاه الخدمة الوطنية 
2- مستخرج من صحيفة السوابق العدلية سارية المفعول
3- مستخرج شهادة ميلاد 
4- شهادتان طبيتان (الطب العام و طب الامراض الصدرية مسلمتان من طبيب مختص) 
5- صورتان شمسيتان 6- شهادة عائلية بالنسبة للمتزوجين
بالنسبة للرتب التالية : مقتصد ,نائب مقتصد ,ملحق بالمخبر 
يجب على الناجحين بهم الالتحاق بمكتب التكوين بمديرية التربية لاستلام إستدعاء التكوين المتخصص بالمعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية (مقداد بومدين) ببشار و ذلك ابتداءا من يوم الثلاثاء 23/02/2016

*** مبروك لجميع الفائزيــــــــــن ***
















































































السبت، 20 فبراير 2016

نتائج مساعدي التمريض ولاية الوادي

نتائج مساعدي التمريض ولاية الوادي

































نتائج مساعدي التمريض ولاية بسكرة

وزارة الصحة و اسكان و اصلاح المستشفيات

معهد التكوين الشبه الطبي بالجلفة

قائمة الناجحين النهائية للمسابقة الخارجية على اساس الاختبارات 

الكتابية للالتحاق بمنصب مساعد ممرض بعنوان 2015

ولاية بسكرة












































الأربعاء، 17 فبراير 2016

النتائج النهائية لمسابقة مقتصد ونائب مقتصد ولاية اليزي

النتائج النهائية لمسابقة مقتصد ونائب مقتصد ولاية اليزي























الجمعة، 12 فبراير 2016

الذكرى الـ56 للتجارب النووية بالصحراء الجزائرية رقـان... الجرح الجزائري الذي لم ولن يلتئم

الذكرى الـ56 للتجارب النووية بالصحراء الجزائرية

رقـان... الجرح الجزائري الذي لم ولن يلتئم


تمر اليوم الذكرى السادسة والخمسون للتجارب النووية 
بالصحراء الجزائرية التي قامت بها فرنسا في منطقة رقان 
بأدرار، حيث قامت بتفجير عدة قنابل نووية متعددة الأنواع صباح 
يوم 13 فيفري 1960 على الساعة السابعة وأربع دقائق،

هذه السلسلة من التفجيرات تابعة لبرنامج كبير للتجارب النووية 
الفرنسية الذي بدأته في الصحراء الجزائرية وأكملته في 
مستعمراتها في المحيط الهادي.
استيقظ سكان منطقة رقان الواقعة بالجنوب الغربي الجزائري 
صباح يوم 13 فيفري 1960 على الساعة السابعة وأربع دقائق 
على وقع انفجار ضخم ومريع جعل من سكان الجزائر حقلا 
للتجارب النووية وتحويل اكثر من 42 الف مواطن من منطقة 
رقان ومجاهدين، حكم عليهم بالإعدام، إلى فئران تجارب للخبراء 
الإسرائيليين وجنرالات فرنسا على رأسها الجنرال ديغول.

 مليار و260 مليون فرنك فرنسي هي تكلفة قنبلة التفجيرات:

صرح الجنرال لافو، أن اختيار منطقة رقان لإجراء تجربة القنبلة 

الذرية، وقع في جوان 1957 حيث بدأت الأشغال بها سنة 1958 
وفي أقل من ثلاث سنوات وجدت مدينة حقيقية برقان يقطنها 
6500 فرنسي و3500 صحراوي كلهم كانوا يشتغلون ليل نهار 
لإنجاح إجراء التجربة النووية في الآجال المحددة لها،  
ليضيف:... 
وقد بلغت تكاليف أول قنبلة ذرية فرنسية مليار و260 مليون 
فرنك فرنسي، تحصلت عليها فرنسا من الأموال الإسرائيلية بعد 
الاتفاقية المبرمة بين فرنسا وإسرائيل في المجال النووي.
ففي صبيحة هذا اليوم المشهود، تمت عملية التفجير تحت اسم 
‘’اليربوع الأزرق’’، تيمنا بلون الكيان الصهيوني وأول لون من 
العلم الفرنسي، هذا التفجير الذي سجل بالصوت والصورة بعد 
الكلمة التي ألقاها ديغول في نقطة التفجير بحموديا (65 كلم عن 
رقان المدينة)، قبل التفجير بساعة واحدة فقط، وتم نقل الشريط 
مباشرة من رقان إلى باريس ليعرض في النشرة الإخبارية 
المتلفزة على الساعة الثامنة من نفس اليوم بعد عرضه على 
الرقابة.
نجحت فرنسا وإسرائيل في تجاربهما النووية المشتركة وهما 
تدركان حق الإدراك أن سكان هذه المنطقة سيعانون لفترة تزيد 
عن 4500 سنة من وقع إشعاعات نووية لا تبقي ولا تذر ولا 
تفرق بين نبات وحيوان وإنسان أو حجر!! ارتكبت فرنسا 
جريمتها الشنعاء مع سبق الإصرار، ذلك أنها كانت تسعى 
للالتحاق بالنادي النووي آنذاك بغية إظهار عظمتها للعالم مع مد 
الكيان الصهيوني بالتسلح النووي سرا بأي ثمن.

*** أول قنبلة بقوة ثلاثة أضعاف قنبلة هيروشيما:

كانت أول قنبلة نووية سطحية بقوة ثلاثة أضعاف قنبلة هيروشيما 

باليابان عام 1945، تلتها قنبلة ‘’اليربوع الأبيض’’، ثم 
‘’اليربوع الأحمر’’ حسب ترتيب الألوان الثلاثة للعلم الفرنسي 
لتختتم التجارب الاستعمارية النووية بمنطقة حموديا رقان بالقنبلة 
الرابعة والأخيرة التي سميت ‘’باليربوع الأخضر’’، وهذا في 
25 ابريل 1961، لتنفتح شهية النظام الديغولي من أجل التنويع 
في التجارب النووية في العديد من مناطق الصحراء الجزائرية 
لتصل قوة تفجيراتها إلى 127 كيلوطن من خلال التجربة الباطنية 
بمنطقة ‘’إينكر’’ بالهقار! حيث صرح الجنرال فاو ان اجمالي 
التفجيرات بالصحراء الجزائرية 117 تفجيرا نوويا بمختلف 
المقاييس. 

برنامج إسرائيلي بغطاء فرنسي


تعتبر تجارب رقان النووية أهم الاتفاقيات التاريخية بين فرنسا 
وإسرائيل من خلال الاتفاق السري الذي وقعه الطرفان مع 
بعضهما عام 1953، حيث كانت إسرائيل تبحث عن الأرض 
لإجراء مثل هذه التجارب رغم امتلاكها لحوالي 11 بروفيسور 
في الذرة شاركوا في تجارب أوكلاهوما الأمريكية و6 دكاترة 
و400 إطار في نفس الاختصاص. 
في الوقت ذاته، كانت فرنسا تبحث عن الحلقة المفقودة في امتلاك 
القنبلة النووية بعد أن تخلى عنها حلفاؤها القدماء: أمريكا 
وبريطانيا، وامتنعتا عن تزويدها بالطرق والمراحل التجريبية 
الميدانية للتفجير النووي. كما استفادت فرنسا بشكل كبير من 
رؤوس أموال أغنياء اليهود لضمان القوة النووية للكيان 
الصهيوني بغية تأمين بقائهم في منطقة الشرق الأوسط. هكذا 
ستشهد سنوات الخمسينيات أول مراحل التعاون في التراب 
الجزائري بعد الصواريخ المتوسطة المدى التي طورتها فرنسا 
لإسرائيل وجربتها في منطقة بشار على مجاهدي الثورة 
الجزائرية، والذي أطلق عليه اسم (ياريحو) بالعبرية، ما يعني بلدة 
اريحا الفلسطينية باللغة العربية. فقد تم انجاز هذا المشروع عام 
1957 بسرية وتكتم تامين.

 تفجيرات رقان... الإنسانية تغتال شر إغتيال

النتائج الأولية لهذه التجارب، كانت مفزعة: 35 حاملا أجهضت، 

عدد كبير من سكان القصور فقدوا البصر، أصحاء أصيبوا 
بأمراض عقلية!!.. نقل الكثير من الأهالي إلى المستشفى 
العسكري الفرنسي بالقاعدة لمعاينتهم.. وفقط... دون إعطاء 
علاج، هي ذي الأحداث التي عرفتها مدينة رقان يوم 13 فيفري 
1960. ساعات بعد تفجير ‘’اليربوع الأزرق’’ 
فرنسا تعمدت استعمال سكان القصور كفئران تجارب خصوصا 
بعد إحصاء السكان لمدة 4 أشهر قبل التفجير دون استثناء أحد، 
قبل أن تخرجهم للعراء قبل يوم التفجير، تاركين بيوتهم، يقول 
‘’الرقاني محمد’’ ابن المنطقة كان يعمل مساعد ممرض في وقت 
الاستعمار، أن فرنسا كلفتهم بإخبار أهالي القصور عن التدابير 
التي يجب أن يتخذوها، بإغماض أعينهم والانبطاح فوق الأرض 
على وجوههم قبل الانفجار إثر رؤيتهم للطائرة التي ستحلق فوقهم. 
كما تم تسليم كل فرد صحراوي قلادة كشف الإشعاع تحمل رقما 
تسلسليا مع تهديد كل من يضيعها، بالسجن، ثم يضيف الرقاني 
محمد أنه يومها ارتفعت غمامة الفطر النووي في السماء، لكنها 
سرعان ما جلبتها الرياح نحو المناطق الآهلة بالسكان وسط غيمة 
من الغبار النووي لا تستطيع من خلاله إبصار شخص آخر على 
بعد 3 أمتار. وفي اليوم الموالي، تم استرجاع كل القلادات 
وتسجيل كل التغيرات الطارئة على الأفراد بعد الفحص الطبي 
الذي أجري عليهم، فيما نقلت الحالات المتضررة إلى القاعدة 
العسكرية لمتابعة تطوراتها قصد معرفة آثار الإشعاع على البشر 
بعيدا عن نقطة الصفر. 
والغريب في الامر في 30 مارس 1964 قبل رحيل الكتيبة الثانية 
الفرنسية من القاعدة العسكرية، أقدم الجنود الفرنسيين على دفن 
الأبراج والعتاد الثقيل وأبقت الكتيبة العتاد الخفيف مما تهافت 
سكان المنطقة على جلب النفايات الحديدية والنحاسية من الأسلاك 
النحاسية والصفائح الحديدية. فقد قام السكان حتى بالحفر إلى 
أعماق معتبرة لاستخراج هذه الأخيرة لاستعمالها في بناء أسقف 
بيوتهم وهي باقية إلى اليوم، رغم خطورتها وحملها لكميات جد 
هائلة من الإشعاعات. 
وفي ذات السياق، يفيد سكان المنطقة أن تجار تحويل الحديد 
والنحاس يقدمون من عدة مناطق إلى رقان لشراء الحديد والنحاس 
الذي يجلبه الأهالي من المناطق القريبة من نقطة الإطلاق. 


ان آثار التجارب النووية في الحمودية وبمنطقة تاوريرت بادية 
للعيان إلى اليوم، فقبل التفجيرات كانت أراضي توات وتيديكيلت 
خصبة جدا، وبالعودة إلى روايات الأشخاص المسنين، كانت 
تزرع هناك الحبوب، التمور، العدس ومنتوجات مبكرة ذات جودة 
ونوعية، ونجد كذلك قطعان الماشية، وحيوانات متنوعة، مثل 
الغزال والفنك، الأيل، عصافير وجوارح مختلفة إلخ كل ذلك 
إختفى’’. المياه الباطنية ملوّثة، القمح فقدَ حجمه الطبيعي والنخيل 
أصابه ما أسميه بالبيوض النووي’’. 


أصبح أهالي منطقة رقان ومنطقة الهقار حينها يستنشقون هواء 
ملوثا بالإشعاعات، فكان للتجارب النووية انعكاسات خطيرة على 
الإنسان والبيئة حتى بعد مرور سنوات طويلة على التفجـير. 

 56 سنة والمعاناة مستمرة:

يعاني سكان منطقة رقان ومنطقة الهقار من ارتفاع عدد الوفيات 

بسبب السرطان. فقد بات هذا الأمر يثير مخاوف الأهالي والأطباء 
حيث ظهرت عدة أمراض كانت نادرة الحدوث مثل: السرطان 
وحسب المختصين أكثر من 20 نوعا من السرطان منها: - 
سرطان الثدي- سرطان الغدة الزعترية - سرطان الصدر - 
سرطان العظام - سرطان المعدة- سرطان الدماغ- سرطان 
الجهاز الهضمي- سرطان الحنجرة - سرطان الجلد- سرطان 
العيون - وسرطان الرحم... الخ، وظهور حالات العمى خاصة 
لدى الذين أخذهم الفضول لمشاهدة التجارب الفرنسية، بالإضافة 
إلى الوفيات المتكررة للأطفال عند الولادة بعضهم لديه تشوهات 
خلقية، مثل عين واحدة على الجبين وأصابع قصيرة جدا ...الخ، 
وظهور ظهور حالات العقم التي أصبحت شائعة وكذا التأثيرات 
الوراثية كضمور الأعضاء التناسلية. كما كانت هذه التجارب 
وخيمة جدا حيث قضت الإشعاعات على الخيرات الطبيعية 
المتنوعة التي كانت تتميز بها رقان ومنطقة الهقار، ولقد تجلى 
الإشعاع الذري في الأضرار التي مست زراعة الحبوب والنخيل 
التي أصيبت بوباء دخيل هو البيوض الذري. وآثار النفايات 
النووية من معدات عسكرية في مناطق التفجيرات لازالت تشكل 
خطرا على البيئة فلا تعد مناطق صالحة للزراعة ولا لأي نشاط 
آخر، وهذا ما يدخل في خانة تدهور الغطاء النباتي، وانخفاض 
إنتاج المحاصيل الحقلية وظهور سلالات خضرية ضعيفة الإنتاج 
والمقاومة اتجاه الأمراض النباتية والحشرات والفطريات 
والكائنات الدقيقة والتأثيرات الإشعاعية على المياه وخاصة مياه 
الشرب، فقد تلوثت نتيجة انحلال النويات واعتبرت مواد 
مسرطنة. 
كما تم استعمال 150 أسيرا جزائريا كفئران تجارب بهدف معرفة 
مدى تأثير الإشعاعات النووية على الجنس البشري في تفجير 
نووي برقان سنة 1960 .

























































شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More